علشان غاليه عليًا ... اخيرا صوتى طلع
وقلبى عليكى .... يا مصر أتوجع
معلش أعتبرى اللى فات ... شوية دلع
أنا فوقت خلاص وهبقى ... بميت مليون جدع
وحياة ترابك أنتى ... هصلح الغلط
وهصرخ فى الحرامى ... اللى سايق فى العبط
وهجيب ليكى حقك ... لو من بوء الأسد
انا أبنك وابن نيلك .. انا مش كمالة عدد
Friday, June 10, 2011
قصه قصيره جدا 2
سقطت من يدى فجاءه........ ولم استطع انقاذها ... حاولت انتشالها باصابعى ولكن سخونة الماء الشديد جعلتنى انتفض متالمه واتراجع فى عنف وانقذ اصابعى.... راقبتها بيأس واحباط شديدين وهى تغوص امامى فى ذلك اللون الداكن النارى.... تتلوى يمينا ويسارا... تطفو للحظات كانها تستغييث...ثم فجاءه تهوى بسرعه حتى تستقر مُفتته فى قاع كوب الشاى... انها اخر بسكوته فى باكو البسكوووت .... :((((
No comments:
Post a Comment